(١) في البخاري: نقابها. والأنقاب والنقاب بمعنى واحد. والمراد بها المداخل، أو الأبواب. انظر: فتح الباري ٤/ ١١٤. (٢) هكذا وردت الرواية في الأصل. وفي البخاري، في فضائل المدينة، ٤/ ١١٤: فيقول الدجال: أقتله فلا أسلط عليه. أما في الفتن، ١٣/ ١٠٩: فيريد الدجال أن يقتله فلا يسلط عليه. (٣) في فضائل المدينة، باب لا يدخل الدجال المدينة، رقم: ١٨٨٢، ٤/ ١١٤. وفي الفتن، باب لا يدخل الدجال المدينة، رقم: ٧١٣٢، ١٣/ ١٠٩. (٤) في الحج، باب الترغيب في سكنى المدينة والصبر على لأوائها، رقم: ١٣٧٥، ٢/ ١٠٠٣.