… (٦). . ابن صخر التي صارت لإسماعيل بن عطية بن أنيس كان لحسين بن
(١) هو نُصَيب، صرَّح باسمه الحربي في المناسك ص ٤٥٥، والبكري في معجم ما استعجم ١/ ١٣٦،٢/ ١٣٧٤، ثم نقل البكري في الموضع الثاني عن إسحاق الموصلي أن هذا الشعر إنما هو لعبد الله أبي شجرة السلمي، يشبب برملة بنت الزبير بن العوام، وفيه زيادة. (٢) سيأتي التعريف بودان في حرف الواو. (٣) العَرْج) سيأتي في حرف العين. و (الخيف): (ما انحدر عن غلظ الجبل، وارتفع عن مسيل الماء، وكل هبوط وارتقاء في سفح جبل). القاموس (خيف) ص ٨٠٩. (٤) كذا هنا، ومثله عند السمهودي في وفاء الوفا ٤/ ١١٢٤، وذكر هذا الموضع ياقوت في معجم البلدان ١/ ١٤٢، والمصنف في القاموس (رجم) ص ١١١١ واقتصرا على قولهما: (جبل)، ولم يذكرا قربه من المدينة، زاد ياقوت: قال جبيهاء الأشجعي: إن المدينة لا مدينة، فالزمي … أرض الستار وقُنَّة الأرجام … قال الشيخ حمد الجاسر (المغانم ١٤): (والبيت لا يدل على أنه قرب المدينة). (٥) معجم البلدان ١/ ١٤٤ وتتمته: (بين مكة والمدينة). (٦) كذا في الأصل، ولا ريب أن في بداية الجملة سقطاً، وكأن الكلام في وصف أحد آطام بني عبيد بن عدي بن غَنْم، وانظر ما سيرد بعد قليل في (الأشنف).