لم يُصْبِحِ القَوْمُ جِيرانًا، فَكُلُّ نَوى … بالنَّاسِ لا صَدْعَ فِيها سَوْفَ تنصدعُ (٥)
(١) هو أبو حنيفة الدينوري. (٢) راجع عنه هذه المعاني: الصحاح (غرر) ٢/ ٧٦٧، اللسان (غرر) ٥/ ٢٠، القاموس (غرر) ص ٤٥٠. (٣) القاموس (غرر) ص ٤٥٠. (٤) هو يزيد بن عبيد، ينتسب إلى بني سعد بن هوازن ولاءً، وإلى سُليم محتدًا، وهو تابعي جيد الشعر، وأحد القراء، وقد وصفه أبو العلاء بقوله: وكان أحد القراء والمجيدين من الشعراء. الأغاني ١١/ ٧٥، الشعر والشعراء ص ٤٤١. (٥) شعره ص ٥٨، معجم البلدان ٤/ ١٨٩.