قال الجوهري ﵀:«الكرم: ضد اللؤم .... والكريم: الصفوح، وكرم السحاب، إذا جاء بالغيث ...... »(١).
قال ابن فارس ﵀: «(كرم) الكاف والراء والميم أصل صحيح له بابان: أحدهما: شرف في الشيء في نفسه أو شرف في خلق من الأخلاق … والكرم في الخلق يقال: هو الصفح عن ذنب المذنب. قال عبد الله بن مسلم بن قتيبة: الكريم: الصفوح، والله تَعَالَى هو الكريم الصفوح عن ذنوب عباده المؤمنين … » (٢).
[ورود اسم الله (الكريم والأكرم) في القرآن الكريم]
ورد اسمه سُبْحَانَهُ (الكريم) ثلاث مراتٍ في كتاب الله، وهي: