ما أفقر العبد إلى الله، وما أحوجه إلى فضله وهداه، أن يثبته على طاعته وأن يزيده من تقواه، فمن قصد الهداية هداه الله، ومن لجأ إليه أعانه، ومن وقف ببابه ما رده.
(١) أخرجه مسلم، رقم الحديث: (٧٧٠). (٢) أخرجه مسلم، رقم الحديث: (٢٧٢١). (٣) أخرجه مسلم، رقم الحديث: (٢٧٢٥). (٤) للاستزادة: يراجع الملحق في مقومات الثبات على الهداية.