كلها تدفع العبد إلى السعي في تحصيلها، والدخول في جملة أهلها وحزبها، قال تَعَالَى: ﴿وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾ [المائدة: ٥٦].
وقد جعل الله لنيلها أسبابًا، ولأهلها أوصافًا، والتي منها:
(١) أخرجه مسلم، رقم الحديث: (١٢٦). (٢) سبق تخريجه. (٣) ينظر: تفسير السعدي (ص: ٧٤٨).