مستور.
خرج له الدارقطني.
قال سلم بن قتيبة، عنه، عن رجال، عن ابن أبي مليكة، عن يوسف بن عبد الله بن سلام، عن أبيه - يرفعه: لا صلاة لملتفت.
وقال سهل بن بكار، عنه، عن أبي شمر: حدثني رجل عن ابن أبي مليكة، عن يوسف، عن أبي الدرداء.
وقال شعبة، عن أبي شمر، عن رجل، عن رجل، عن آخر، قال الدارقطني: والحديث مضطرب.
قال ابن القطان: والصلت لا يعرف حاله.
[٣٩١٠ - الصلت بن عبد الرحمن الأنصاري.]
شيخ حدث عنه ابن عجلان.
مجهول.
[٣٩١١ - الصلت بن عبد الرحمن الزبيدي.]
قال أبو الفتح الأزدي: لا تقوم به حجة.
قلت: لم يذكره ابن أبي حاتم.
[٣٩١٢ - الصلت بن عبد الرحمن.]
عن سفيان الثوري.
قال العقيلي: مجهول، لا يتابع على حديثه، ثم روى عن ثقتين، عن سليمان ابن بنت شرحبيل، حدثنا الصلت، حدثنا سفيان، عن ابن عون، عن الحسن، عن عمران بن حصين، قال: بعث عياض بن حمار (١) المجاشعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بفرس فقال: إنى أكره زبد (٢) المشركين.
وقال أشعث بن سوار، وأبو بكر الهذلي، عن الحسن، عن عياض بن حمار.
وكذا روى جرير بن حازم، عن قتادة، عن مطرف، عن عياض.
[٣٩١٣ - الصلت بن قويد.]
عن أبي هريرة.
قال النسائي: لا أدرى كيف هو.
حديثه منكر.
ثم ذكر له الحديث الذي في جزء ابن عرفة: لا تقوم الساعة حتى لا تنطح ذات قرن جماء.
رواه عنه عمار بن محمد هكذا.
واختلف فيه على عمار، فقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: حدثناه إبراهيم بن عبد الله الهروي، حدثنا عمار /، [١٤ / ٣] حدثنا الصلت بن قويد الحنفي، عن أبي أحمر، عن أبي هريرة، ورواه الامام أحمد، وابن عرفة، عن عمار بدون أبي أحمر (٣) .
(١) الضبط في التقريب.
(٢) الزبد: الرفد والعطاء (النهاية) .
(٣) ل: والصلت يكنى أبا أحمد.
ثم قال: كنيته أبو أحمر لا أبو أحمد - بالدال.
وحكى مسلم في أبيه قويدا أو قديرا.
(*)