الوراق، حدثنا حسين بن الحسن الاشقر، حدثنا هشيم، عن داود، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقسم غنائم حنين وجبرائيل إلى جنبه، فجاء ملك فقال: إن ربك يأمرك بكذا وبكذا، فخشى أن يكون شيطانا، فقال لجبريل: تعرفه؟ فقال: هو ملك، وما كل الملائكة أعرف.
قال ابن عدي: لا بأس بأبي محذورة، والبلاء من الحسين.
حسين الاشقر، حدثنا شريك، عن الأعمش، عن عطاء، عن ابن عباس - مرفوعاً: على باب حطة: من دخل منه كان مؤمنا، ومن خرج منه كان كافرا.
وهذا باطل.
وفي الغيلانيات: الكديمى، عن حسين بن حسن، عن قيس بن الربيع، عن سعد بن طريف، عن الأصبغ بن نباتة، عن أبي أيوب - مرفوعاً: إذا كان يوم القيامة نادى مناد: يأهل الجمع غضوا أبصاركم حتى تمر فاطمة، فتمر ومعها سبعون من الحور العين كالبرق اللامع.
١٩٨٧ - الحسين بن الحسن بن يسار (١) .
ذكره ابن أبي حاتم.
مجهول /.
[١٩٨٨ - الحسين بن حماد الظاهرى.]
كذلك.
[١٩٨٩ - الحسين بن الحسن بن بندار الأنماطي.]
روى عن ابن ماسي.
قال الخطيب: كان يدعو إلى التشيع والاعتزال ويناظر عليه بجهل.
[١٩٩٠ - الحسين بن الحسن بن حماد الشغافى.]
عن بانة بنت بهز بن حكيم.
لا يدرى من ذا.
روى عنه علي بن سعيد العسكري الحافظ خبرا منكراً.
[١٩٩١ - الحسين بن الحسن بن عطية العوفي.]
عن أبيه والأعمش.
ضعفه يحيى بن معين وغيره.
وقال ابن حبان: يروي أشياء لا يتابع عليها، لا يجوز الاحتجاج بخبره.
(١) خ: بشار. والمثبت في س، والتقريب، والتهذيب. (*)