عن أبي ظلال، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن لله لوحا من زبرجدة خضراء جعله تحت العرش، كتب فيه: إنى أنا الله لا إله إلا أنا،
أرحم وأترحم، خلقت بضعة عشر وثلاثمائة خلق، من جاء من خلق (١) منها مع شهادة أن لا إله إلا الله أدخله الجنة.
[٩٢٨١ - هلال بن نعيم.]
عن سالم بن عبد الله.
مجهول.
[٩٢٨٢ - هلال بن أبي هلال المدني [د، س، ق] .]
عن أبي هريرة.
لا يعرف.
تفرد عنه ابنه محمد بن هلال.
وقد وثق.
[٩٢٨٣ - هلال، مولى ربعى.]
ما حدث عنه سوى عبد الملك بن عمير.
٩٢٨٤ - هلال الرأى (٢) .
هو هلال بن يحيى البصري الحنفي الفقيه.
حدث عن أبي عوانة، وابن مهدي.
وعنه عبد الله بن قحطبة، والحسين بن أحمد بن بسطام.
ذكره ابن حبان في كتاب الضعفاء، فقال: كان يخطئ كثيرا على قلة روايته.
لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد.
حدثنا عبد الله بن قحطبة، حدثنا هلال الرأى (٢) ، حدثنا أبو عوانة، عن قتادة، عن أنس، قال: كان قبيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة، وكان نعله له قبالان.
مات سنة خمس وأربعين ومائتين.
٩٢٨٥ - هلال أبو الورد (٣) العتكي.
مجهول.
[هياج]
[٩٢٨٦ - هياج بن بسام، خرساني.]
رأى أنسا يومى إليهم بالسلام.
لا يعرف.
تفرد عنه بشر بن الحكم النيسابوري.
له في أدب البخاري.
(١) في ن: من جاء بخلق منها.
(٢) ل: الرازي.
والمثبت في س، ن.
(٣) هذه الترجمة ليس في س.
وهى في ل - عن الميزان.
(*)