فهذا الإسناد على ركاكة متنه أنظف من الاول، ويريبني فيه هذا الدعاء، فإنها ما كانت لتدعو بأمر واقع، وما زال الجراد بلا رضاع ولا شياع.
[٩٠٧٢ - النضر بن عبد الله الاصم [ت] في حدود سنة مائتين.]
لا يعرف.
ذكره ابن حبان في ثقاته.
تفرد عنه محمد بن على بن شقيق.
[٩٠٧٣ - النضر بن عبد الله السلمى [س] .]
عن عمرو بن حزم.
لا يعرف.
تفرد عنه أبو بكر محمد بن عمرو بن حزم.
[٩٠٧٤ - النضر بن عبد الله الأزدي.]
عن سليم (١) مولى الشعبي وأبي حنيفة.
قال أبو نعيم: يك يحدث عنه غير عامر بن إبراهيم الأصبهاني.
أما: ٩٠٧٥ - النضر بن عبد الله الدينورى.
عن أبي عاصم وطبقته - فصدوق، قاله ابن أبي حاتم (٢) ، وهو شيخه.
وكذا: ٩٠٧٦ - النضر بن عبد الله الحلواني.
عن الأنصاري، وغيره.
ذكره ابن حبان في الثقات.
[٩٠٧٧ - النضر بن عبد الرحمن [ت] ، أبو عمر الخزاز.]
عن عكرمة.
وعنه وكيع، والمحاربي، وجماعة.
ضعفه أحمد، والدارقطني.
وقال البخاري: ضعيف ذاهب الحديث.
وقال أبو داود: أحاديثه بواطيل.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن عدي - بعد أن ساق له بضعة عشر حديثاً: يكتب حديثه مع ضعفه.
أبويحيى الحمانى، عن النضر الخزاز، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ما كانت سفينة نوح خربشت (٣) لها أجنحة، تحت الاجنحة أبواب.
(١) هـ: سليمان - تحريف.
(٢) س: قاله أبو حاتم.
والمثبت في ن أيضا.
وفى التهذيب: عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي.
(٣) هكذا في كل الاصول.
والمخربش: المشوش الفاسد (النهاية) .
(*)