روى له عن مخلد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وفي يده سفرجلة فقال: دونكها، فإنها تذكى الفؤاد.
وهذا باطل.
[١٩١٢ - الحسن بن علي بن شهريار، أبو على الرقى.]
حدث ببغداد عن عامر بن سيار الحلبي، وعلى بن ميمون الرقى، وجماعة.
وعنه ابن نجيح، وأبو سهل بن زياد.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال أبو سهل القطان: حدثنا الحسن بن علي بن سعيد بن شهريار الرقى، حدثنا أبي، حدثنا محمد بن مصعب، حدثنا حماد بن سلمة، عن أبي العشراء الدارمي، عن أبيه، قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أبي وهو مريض فرقاه فتفل من قرنه إلى قدمه، فرأيت رضاض البزاق على خده.
هذا حديث منكر فرد.
قال ابن يونس: توفى أبو على بمصر سنة سبع وتسعين ومائتين، وقال: لم يكن بذلك يعرف وينكر.
[١٩١٣ - الحسن بن علي بن نعيم العبدي، شيخ لابن مسرور.]
غير ثقة.
روى عن غسان بن خلف المقرئ.
[١٩١٤ - الحسن بن علي الدمشقي.]
عن أبي إسحاق / الهجيمي.
حدث بنيسابور، واتهم.
قال ابن عساكر: حدث بأحاديث لا تشبه حديث أهل الصدق.
روى عنه إسماعيل بن عبد الرحمن الصابونى ١٩١٥ -[صح] الحسن بن علي بن محمد، أبو على بن المذهب [التميمي](١) البغدادي الواعظ راوية المسند عن القطيعى.
وروى عن ابن ماسى وأبي سعيد الحرفى (٢) ، وابن لؤلؤ الوراق، وعدة.