[٢٢٧٢ - حماد بن المنهال.]
عن محمد بن راشد.
قال الدارقطني: مجهول.
[٢٢٧٣ - حماد بن نجيح [س، ق] شيخ وكيع، بصري إسكاف.]
عن أبي رجاء العطاردي، وجماعة، وحدث عنه مسلم بن إبراهيم.
وثقه أحمد، وابن معين، وذكره ابن عدي في الكامل وصلحه وقواه.
وقال أحمد بن حنبل: ثقة مقارب الحديث.
٢٢٧٤ - حماد بن نجيح الراوي القصاب (١) .
عن طلحة بن عمرو.
تفرد عنه نوح بن أنس الرازي.
[٢٢٧٥ - حماد بن نفيع الرقى.]
٢٢٧٦ - وحماد بن هارون، عن الربيع بن أبي راشد - مجهولان.
[٢٢٧٧ - حماد بن واقد [ت] العيشى الصفار.]
عن ثابت البناني، وأبي التياح وجماعة.
وعنه ابنه فطر، وأحمد بن المقدام العجلي، وحفص الربالى، وعبد الرحمن، رسته (٢) .
ضعفه ابن معين.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال أبو زرعة وغيره: لين.
وقال ابن عدي: بصري، يكنى أبا عمرو.
وقال الفلاس: كثير الخطأ والوهم.
وحدثنا أبو عروبة، حدثنا أبو الأشعث، حدثنا حماد بن واقد، عن محمد بن ذكوان، عن عمرو بن دينار، عن ابن عمر، قال: إنا لقعود بفناء النبي صلى الله عليه وسلم إذ مرت امرأة فقال بعضهم: هذه بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال أبو سفيان: مثل محمد صلى الله عليه وسلم في بنى هاشم كريحانة في وسط النتن، فانطلق الناس فأخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء يعرف في وجهه النضب، حتى قام فقال: ما بال أقوال تبلغني عن أقوام! إن الله خلق السموات سبعا، فاختار العليا منها، وأسكن سائر سمواته من شاء من خلقه..الحديث.
(١) هذا في الاصول كلها.
وفي التقريب: العصاب: بمهملتين آخره موحدة.
(٢) لقب عبد الرحمن عمر (التقريب) .
(*)