هشام، حدثنا مسلمة، حدثنا ابن جريج، عن حميد الطويل، عن أنس رضي الله عنه: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يعود مريضا إلا بعد ثلاث (١) .
مسلمة، عن عفير بن معدان، عن سليم بن عام، عن أبي أمامة - مرفوعاً: موكل بالشمس سبعة أملاك يقذفونها بالثلج، ولولا ذلك ما أتت على شئ إلا أحرقته.
[٨٥٢٨ - مسلمة بن القاسم القرطبي.]
كان في أيام المستنصر الأموي.
ضعيف.
وقيل: كان من المشبهة.
(٢ [يروي عن أبي جعفر الطحاوي، وأحمد ابن خالد بن الحباب] ٢) .
[٨٥٢٩ - مسلمة بن محمد [د] الثقفي.]
عن خالد الحذاء.
قال يحيى بن معين: ليس بشئ.
وقال أبو داود: حدثنا عنه مسدد.
أحاديثه مستقيمة.
قال أبو عبيد الآجري: فقلت لأبي داود: حدث عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة إياكم والزنج فإنه خلق مشوه.
فقال: من حدث بهذا؟ فاتهمه.
وقال أبو حاتم: يكتب حديثه.
[٨٥٣٠ - مسلمة.]
عن أبي قلابة.
٨٥٣١ - ومسلمة، عن عمير (٣) بن هانئ - مجهولان.
[مسمع]
[٨٥٣٢ - مسمع بن عاصم.]
عن هشام الدستوائى.
قال العقيلي: لا يتابع على حديثه.
[٨٥٣٣ - مسمع بن محمد الأشعري.]
عن ابن أبي ذئب، عن صالح مولى التوءمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً: إن الله يبغض المؤمن الذي لا زبن له (٤) - يعنى الشدة في الحق.
(١) تقدم هذا في أوائل ترجمة هذا الرجل (هامش س) .
(٢) ليس في س.
وهو في ل - عن الميزان.
(٣) ل: عمر.
(٤) ل: لا زبر له.
وفي النهاية: الذي لا زبر له: الذى لا عقل له.
والزبن الدفع.
(*)