الراسبي أبو علي، أخبرنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: كتب عمر إلى سعد وهو بالقادسية: أن وجه نضلة بن معاويه الأنصاري إلى حلوان ليغير.
فأغاروا فأصابوا غنائم فرهقتهم العصر، فأذن نضلة فإذا مجيب من الجبل: كبرت كبيرا يا نضلة..وذكر الحديث.
وفيه: فقلنا من أنت يرحمك الله؟ قال: أنا زرنب بن برثملا (١) ، وصى عيسى ابن مريم، دعا لي بطول البقاء إلى نزوله من السماء..الحديث.
وهذا شئ ليس بصحيح.
وهو: عند إبراهيم بن عبد الله بن أيوب المخرمي (٢) ، حدثنا أبي، حدثنا إبراهيم بن رجاء أبو موسى، حدثنا مالك بهذا مختصرا.
[٤٨٠٥ - عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي.]
لا يعرف.
عن الليث.
حديثه موضوع، رواه عبد الرحمن بن عفان، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، عن ليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن عقبة - مرفوعاً: حديث التفاحة التي انفلقت عن حوراء مرضية لعثمان.
[٤٨٠٦ - عبد الرحمن بن إبراهيم بن سويد المنقرى.]
عن أبي إسرائيل الملائي.
قال الأزدي: ضعيف مجهول.
[٤٨٠٧ - عبد الرحمن بن أحمد الموصلي.]
عن إسحاق بن عبد الواحد.
عن مالك بخبر كذب.
[٤٨٠٨ - عبد الرحمن بن أحمد القزويني.]
عن أبي الحسن بن سلمة القطان.
ضعيف عند أهل بلده، قاله الخطيب.
وحدث عنه.
توفى سنة ثلاث عشرة وأربعمائة.
[٤٨٠٩ - عبد الرحمن بن الاخنس.]
لا يعرف.
وكذا: ٤٨١٠ - عبد الرحمن بن آدم.
وقال أبو حاتم: مجهول.
٤٨١١ - عبد الرحمن بن إسحاق [م، عو] المدني، عباد (٣) .
قال أحمد: صالح الحديث.
(١) الضبط في س.
(٢) خ: المخزومي.
(٣) في التقريب: ويقال له عباد.
(*)