[٥٤٨٠ - عتبة بن يقظان [ق] عن الشعبي، وعكرمة.]
قواه بعضهم.
قال النسائي: غير ثقة.
وقال علي بن الحسين بن الجنيد: لا يساوى شيئا.
وروى ابن ماجة في تفسيره: حدثنا زيد بن أخزم، حدثنا عامر بن مدرك، حدثنا عتبة بن يقظان، عن قيس بن مسلم، عن طارق، عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ما أحسن من مسلم ولا كافر إلا أثابه الله.
قلنا: يا رسول الله، ما أثابه الله؟ قال: إن كان وصل رحما أو تصدق أو عمل حسنة أثابه الله المال والولد والصحة وأشباه ذلك.
قلنا: فما أثابه في الآخرة؟ قال: عذابا دون العذاب.
ثم قرأ (١) : ادخلوا آل فرعون أشد العذاب.
عامر صدوق، والخبر منكر.
[٥٤٨١ - عتبة.]
عن بريد بن أصرم.
قال البخاري: فيه نظر.
سمع منه جعفر بن سليمان، ويقال عتيبة.
قلت: لا يدرى من (٢) هو.
[عتيبة، عتيك، عثكل]
[٥٤٨٢ - عتيبة بنت عبد الملك.]
روت عن الزهري.
امرأة مجهولة، والخبر باطل.
[٥٤٨٣ - عتيك بن الحارث [د، س] .]
عن عمه جابر بن عتيك: ما تعدون
الشهداء فيكم؟ مدني تابعي.
ما روى عنه سوى سبطه عبد الله بن عبد الله.
[٥٤٨٤ - عثكل.]
عن الحسن بن عرفة بخبر منكر.
[عثمان]
[٥٤٨٥ - عثمان بن إبراهيم الحاطبى.]
مدني.
رأى ابن عمر.
له ما ينكر.
وقال أبو حاتم: عن أبيه أحاديث منكرة.
(١) سورة غافر آية ٤٦.
(٢) نقل المؤلف في ترجمة بريد بن أصرم عن البخاري أنه قال: عتيبة وبريد مجهولان (هامش س) .
(*)