• أنا من الله والمؤمنون (١) مني
• أنا أعرفكم بالله
• لي مع الله وقت
• لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا
• ما أعلم ما خلف جداري
• أدبني ربي فأحسن تأديبي
• أنا أفصح من نطق بالضاد
• أوتيت جوامع الكلم
• أنا مدينة العلم وعلِيٌّ بابها
• إنَّا أمةٌ أُمِّيَّة لا نكتب ولا نحسب
• إن الورد خلق من عَرَقِه
• ما منكم من أحد إلا وقد وُكِّل به قرينه من الجن ومن الملائكة، إلا أن الله أعانني عليه فأسلم
• من رآني في المنام فقد رآني
• ما أوذي أحدٌ ما أوذيتُ
• (إظلال الغمامة) (٢)
• تسليم الغزالة
• خُرافة
• (٣) طلب الاستفادة [*] من النبي ﷺ احتيالًا على رؤية بدنه الشريف
• سبَّابة النبي ﷺ
• ما بعث الله نبيًّا إلا عاش نصف ما عاش الذي قبله
• ما قبض الله نبيًّا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه
• لو عاش إبراهيم -يعني ابن النبي ﷺ (٤) - لكان نبيًّا
• إن لأبي بكر الصديق لحيةً في الجنة، في حديث أوله: "إن لإبراهيم"
• لو وُزن إيمان أبي بكر بإيمان الناس رجحهم
• أرحمُ أمتي بأمتي: أبو بكر
• ما فضلكم أبو بكر بصوم ولا صلاة ولكن بشيء وقر في قلبه
• اللَّهُمَّ أعز الإسلام بأعز الرجلين: عُمر أو أبي جهل
• كل أحد أعلم أو أفقه من عمر، قاله هو عن نفسه (٥)
• يا سارية الجبل
• سيد العرب علِيٌّ
• علِيٌّ بابها، في حديث أوله: "أنا مدينة العلم"
• أقضاكم علي
• حَمْل عليٍّ بابَ خيبر
• لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي
• رد الشمس لعلي
• أمير النحل علي
• لما غسلتُ النبيَّ اقتلصت (٦) ماءُ محاجرِ عينيه فشربتُه، فورثتُ (٧) علم الأولين والآخرين، قاله علي
• الحسين والحسن (٨) سيدا شباب أهل الجنة
(١) في (ز): "والنبيون".
(٢) ليس في الأصل و (م)، وأثبته من (ز).
(٣) الفاصل أثبته من الأصل و (ز)، وفي (م): "خرافة طلب الاستعاذة من النبي ﷺ … ". وفى (ز): "الاستقامة" بدل "الاستفادة".
(٤) في (م): "لو عاش إبراهيم بن النبي ﷺ … ".
(٥) في (م): "في نفسه".
(٦) في (م): "افتضلت" وهو تحريف.
(٧) وضع فاصل في (م) قبل هذه اللفظة، وفيه: "ورثتُ علم الأولين … " بدون فاء السببية. والصواب المثبت.
(٨) في (ز) و (م): "الحسن والحسين".
[*] (تعليق الشاملة): كذا في المطبوع. والصواب: «الاستقادة»، كما مر (٣/ ٤٧٥، برقم ٦٦٦)