• وفيه: المسافر على قَلَتٍ (١)
• سافروا تربحوا
• في الحركات البركات -وكلاهما في البيوع-
• من تمام الحج ضرب الجَمَّال
• الرجل مع رحله
• الغرباء ورثة الأنبياء
• من أكرم غريبًا في غربته وجبت له الجنة
• من عصى الله في غربته رده الله خائبًا
• إذا حج رجل بمال من غير حله
• من طاف (في هذا البيت) أسبوعًا وصلى خلف المقام ركعتين وشرب من ماء زمزم غفرت له ذنوبه (٢)
• الحجر الأسود من الجنة
• الحجون والبقيع
• اللَّهُمَّ إنك أخرجتني من أحب البلاد إلي
• للبيت رب يحميه
• سفهاء مكة حشو الجنة
• يُنزِّل الله على هذا البيت
• خذوها -يعني حجابة الكعبة- يا بني طلحة
• ماء زمزم لما شرب له
• الحج عرفة
• ما قبل حج امرء إلا رُفع حصاه
• رحم الله أخي الخضر، لو كان حيًّا لزارني
• من حج ولم يزرني فقد جفاني
• وبلفظ: من لم يزرني فقد جفاني
• من زارني وزار أبي إبراهيم في عام واحد دخل الجنة
• رحم الله من زارني وزمام ناقته بيده
• ما بين قبري (٣) ومنبري روضة من رياض الجنة
• صلاة في مسجدي هذا ولو مد إلى صنعاء
• صلاة في مسجد قباء كعمرة.
[كتاب الأضاحي والصيد والأطعمة]
• استفرهوا (٤) ضحاياكم
• كل الصيد في جوف الفرا
• أكرموا الخبز
• سيد طعام أهل الدنيا والآخرة اللحم (٥)
• سيد إدامكم الملح (٦)
• نعم الإدام الخل
• اللبن لا يرد
• "الحلوى"، في الإيمان (٧)
• لو كان الأرز رجلًا لكان حليمًا
= حال، الجملة الثانية لا معنى لها.
(١) بالتحريك؛ أي: هلاك "النهاية" (٢/ ٤٨٢).
(٢) ما بين القوسين زيادة من (ز) وليس فيه: "ماء".
(٣) كذا في الأصل و (ز)، وفي (م): "بيتي".
(٤) كذا في الأصل، وفي (ز) و (م) غير واضح.
(٥) ليس في (م) لفظة "أهل".
(٦) في (م): "الخل" بدل "الملح"، والحديث الذي بعده ساقط في (م).
(٧) يعني: مضى في كتاب الإيمان، وفي (م): "الحلو".