[كتاب الأدب]
وقدمته لمناسبته للباب قبله (١)
• السلام قبل الكلام
• إن أبخل الناس من بخل بالسلام
• لا سلام على آكل
• إن لجواب الكتاب حقًّا كرد السلام
• كرم الكتاب ختمه
• أحب الأسماء إلى الله: عبد الله وعبد الرحمن
• إذا سميتم فعبدوا
• خير الأسماء ما عُبِّد وحُمّد
• إذا آخى الرجلُ الرجلَ فليسأله عن اسمه
• إذا أحب الرجلُ أخاه فليخبره أنه يحبه
• إذا أحببتموهم فأعلموهم
• الداخل له دهشة
• إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه
• لا يأبى الكرامة إلا حمار
• ما عُبِد الله بشيء أعظم من جَبْر القلوب
• أمرنا أن نُنَزِّل الناس منازلهم (٢)
• كبِّر كبِّر
• ما رفع أحدٌ أحدًا فوق مقداره إلا اتضع (٣) عنده من قدره بأزْيَد
• زر غبًّا تزدد حبًّا
• السلامة في العزلة
• عظموا مقداركم بالتغافل
• إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الثالث
• من صمت نجا
• من كثر كلامه كثر سقطه
• إن (٤) كان الكلام من فضة فالصمت من ذهب
• من ضمن لي ما بين لحييه ورجليه ضمنت له الجنة (به) (٥)
• رحم الله من قال خيرًا أو صمت
• لكل ساقطة لاقطة
• البلاء موكَّل بالقول، وفي لفظ: الفأل (٦) موكَّل بالمنطق
• أخذنا فألك من فيك.
ونحوها: الرؤيا على رجل طائر ما لم تُعْبَر، فإذا عُبِرَت وقعت
• إياك وما يعتذر منه
• خير المجالس أوسعها
• أكرم المجالس ما استُقبِل به القبلة
• الجالس وسط الحلقة ملعون
• ما ضاق مجلس عن متحابين (٧)
• المجالس بالأمانة
(١) غير واضح في الأصل بعض كلماتها، والمثبت من (ز) وعليه علامة التصحيح. وفي (م): "لمناسبة الباب قبله".
(٢) في (م): "أمرت أن أنزل الناس منازلهم".
(٣) في (م): "واتضع".
(٤) في (ز): "إذا".
(٥) زيادة من (م).
(٦) في (م): "البلاء".
(٧) في (م): "بمتحابين".