كتاب المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة - ط الميمنة

(كتاب البيوع إلى النكاح، وفي أثنائه: السودان والخدم) - القرض - ج: 5 - ص: 489

• لو كانت الدنيا دمًا عبيطًا لكان (١) قوت المؤمن منها حلالًا

• الدنانير والدراهم خواتيم الله في أرضه، من جاء بها قضيت حاجته

[القرض]

• القرض مرتين خير من الصدقة مرة (٢)

• لا هم إلا هم الدَّين، ولا وجع إلا وجع العين

• الدين ولو درهم

• مطل الغني ظلم

• خياركم أحسنكم قضاء

(الحَجْر) (٣):

•. (داروا سفهاءكم)

• (الشباب شعبة من الجنون)

• (عجب ربنا من شاب ليست (٤) له صبوة)

• إن الله يحب الشاب التائب

[الصلح]

•. المسلمون على (٥) شروطهم

• لا ضرر ولا ضرار

.

[الضمان]

• الخراج بالضمان

• الضامن غارم

.

(الإجارة والجعالة) (٦):

• إن أحق ما أخذتم عليه أجرًا كتاب الله

• إن الله يحب إذا عمل أحدكم العمل أن يتقنه

• خير العمل ما نفع

• أكذب الناس الصباغون والصواغون

• بخلاء أمتي الخياطون

[العارية]

•. على اليد ما أخذت حتى تؤديه

• صاحب الدابة أحق بصدرها

[الغصب]

•. ليس لعرق ظالم حق

• لا يدخل الجنة صاحب مكس

• لعن الله سهيلًا فإنه كان عشارًا

[الشركة]

•. قدرة الشركة لا تغلى (٧)

---

(١) في (م): "كان".
(٢) في (ز): "القرض مرتين في عفاف … "، ولفظة "مرة" ساقطة في (م).
(٣) من هنا إلى ثلاثة أحاديث بعده غير مقروء في الأصل، وأثبته من (ز) و (م)، وجميع العناوين الفرعية التي بين القوسين ليست في الأصل، وأثبتها من (ز) و (م) أو أحدهما.
(٤) في (م): "ليس".
(٥) في (م): "عند".
(٦) في (م) و (د): "الجعالة" فقط.
(٧) كذا في الأصل، في (ز): "قدرة الشرك لا تغلو" ومثله في (م) لكن بلفظ: "لا تغلوا".