• يا شيخ إن أردت السلامة فاطلبها في سلامة غيرك منك
• لو كان المؤمن في جُحرِ فأرةٍ لقيَّضَ الله له فيه من يؤذيه
• انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا
• رأس العقل بعد الإيمان (١) التودد للناس
• مداراة الناس صدقة
• داروا سفهاءكم
• ذُبُّوا عن أعراضكم
• ترك العادة عداوة مستفادة
• لو أنكم توكلون (٢) على الله حق توكله لرُزِقتم (٣) كما يُرزق (٤) الطير
• قَيِّدْها وتوكَّلْ
• اتقوا فراسة المؤمن
• أنا والأتقياء من أمتي بريئون من التكلُّف
• الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
• إن لله ملائكة تنطق على ألسنة بني آدم بما في المرء (٥) من الخير والشر
• لو وزن خوف المؤمن ورجاؤه لاعتدلا
• من خاف الله خوف منه كل شيء
• المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
• المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يشتمه
• المؤمن أخو المؤمن
• من حفر لأخيه قليبًا
• الناس معادن كمعادن الذهب والفضة
• للخير معادن
• كرم المرء (٥) دينه ومروءته عقله وحسبه خلقه
• من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه
• المؤمن مؤتمن على نسبه (٦)
• الشيب نور المؤمن
• لا تنتفوا الشيب
• من شاب شيبة في الإسلام كانت له نور
• من لم يرعو عند الشيب ولم يستحي من العيب ولم يخش الله في الغيب فليس (لله) (٧) فيه حاجة
• شيب وعيب (٨)
• المؤمن أعظم حرمة من الكعبة
• ليس شيء خيرًا من ألف مثله إلا الإنسان
• أنا عند ظن عبدي بي
• لو أحسن أحدكم ظنه بحجر نفعه (٩)
• من بلغه عن الله ﷿ شيء فيه فضيلة فأخذ به إيمانًا به ورجاء ثوابه أعطاه الله ذلك وإن لم يكن كذلك
• الخير فِيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة
• مثل أمتي مثل المطر لا يُدرى أوله خير أم آخره
(١) في (م): "الإيمان بالله".
(٢) في (م): "توكلتم".
(٣) في (م): "لرَزَقَكم".
(٤) في (ز): "لرزقكم كما يرزق" وهو الموافق لما ذكره المؤلف في حرف اللام (ل ١٥١/ أ).
(٥) في (م): "المؤمن" في الموضعين.
(٦) سقط برمته في (م).
(٧) في الأصل و (ز): "له" والمثبت من (م).
(٨) غير واضح في الأصل، والمثبت من (ز) و (م).
(٩) في (م): "لنفعه".