(١) القائل هو أبو يعلى. (٢) في (مح): "ابن أحمد"، خلافًا لبقية النسخ. (٣) ليس المراد به من ولد من الزنا، وذلك لأن الله تعالى يقول: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى}، قال الإِمام الطحاوي في مشكل الآثار (١/ ٣٩٤): أريدَ به من تحقق بالزنا حتى صار غالبًا عليه فاستحق بذلك أن يكون منسوبًا إليه، فيقال: هو ابنٌ له، كما ينسب المتحققون بالدنيا إليها، فيقال لهم بنو الدنيا بعلمهم وتحققهم بها ... وكما قيل للمسافر ابن السبيل. اهـ.