فَكَانَ أَقْوَامٌ يَكْرَهُونَ أَنْ يَضَعَ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى حَتَّى صَنَعَ عمر رضي الله عنه.
(١) الحائط: البستان من النخيل إذا كان عليه حائط: وهو الجدار. ويجمع على حوائط أيضًا. انظر: النهاية (١/ ٤٦٢ - حوط). (٢) في (عم): "وكانت تفتري على الله". (٣) (ق/٣٨)، واللغوب هو الإعياء، والتعب، والنصب. انظر: تفسير ابن كثير (٤/ ٢٠٢).