(١) تأخر هذا الباب بحديثه في (ك) فأتى بعد باب: تأخير العصر وتعجيلها. (٢) في جميع النسخ: (الخياط)، والصواب: (الحناط)، كما في المسند وكتب المشتبه، وهو أبو بكر بن عياش. (٣) زاد بعد هذا في المسند (فقال): "أصدقة أم هدية؟ فإن الصدقة يُبتغى بها وجه الله، وإن الهدية يُبتغى بها وجه الرسول، وقضاء الحاجة".