(١) في (حس): "رجل"، مُنَكَّرًا. (٢) تصحيح الحافظ هنا متعقب لأن مدار الموقوف على ابن عجلان، وهو في تخريج الأذكار تعقب النووى في تصحيح ما يتفرد به ابن عجلان وقال: أن ما يتفرد به حديث حسن فقط (١/ ١١٠) فيمكن توجيه عبارة ابن حجر يحمل الصحة على الرجحان أي الراجح الوقف. (٣) من تخريج الروايات يتضح أنه اختلف فيه على ابن عجلان رفعًا ووقفًا ويترجح الوقف لكونه من طريق يحيى القطان وقد توبع بخلاف الرفع.