(١) المسند (ص ٢٠٩: ١٤٨٩). (٢) قوله تعالى: {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} [فاطر: ٣٢]. (٣) في (عم): "حتى لحق". (٤) في (عم) و (سد): "فجعلت رضي الله عنها نفسها معنا". (٥) يقول الإِمام ابن كثير: وهذا منها رضي الله عنها من باب الهضم والتواضع. وإلَّا فهي من أكبر السابقين بالخيرات. لأن فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام. انظر: التفسير (٣/ ٤٧٤).