(١) ليست في الأصل، وهي موجودة في بقية النسخ. (٢) في الأصل: "لنسبته"، وهو تصحيف، والتصويب من بقية النسخ، والإتحاف، وكتب التخريج. (٣) قال الخطابي في إصلاح غلط المحدثين (٣٨): قوله: "إن اللبن يشبه عليه"، قد يثقله الرواة وهو مخفف، يريد أنّ الرضيع ربما نزع به الشبه إلى الظئر. وقال ابن الأثير في النهاية (٢/ ٤٤٢): أي أن المرضعة إذا أرضعت غلامًا فإنّهه ينزع أخلاقها فيشبهها , لذلك يختار للرضاع العاقلة الحسنة الأخلاق، الصحيحة الجسم.