زاد فيها: قال الْحَسَنُ: وَهَلْ يَفْعَلُ ذَلِكَ إلَّا كُلُّ أَحْمَقَ فاجر!.
(١) هذه الرواية مقلوبة، ففي الإتحاف وزوائد الحارث رواية سمرة هي رواية عمران، وكذلك العكس. (٢) هي: الدُبُر: كنّى بالمحاش عن الأدبار كما يكنى بالحشوش عن مواضع الغائط. النهاية (١/ ٣٩٠). (٣) سقط من (حس) من قوله "عليكم حرام"، إلى "تؤتى النساء". (٤) في الأصل: "عمر"، وهو خطأ.