(١) لم تظهر في (حس). (٢) في باقي النسخ: "ألا نصلي عليه"، وهو تحريف مخالف للسياق. (٣) في رواية أخرى -قد أبي يعلى وستأتى برقم (٨٨٨) -: "وإنما تسأل عن الغيبة". وفي روايتين أخريين: "إنما تسأل عن الفطرة"، زاد البغوي: يعني الإسلام -كما في الإصابة (٤/ ١٣٤) -. ويبدو أن رواية الفطرة أقرب لدلالة السياق والسباق عليها.