فَقَالَ لَهُ خَوْلِيُّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! خِرْ لِي قَالَ -صلى الله عليه وسلم-: عليك بالشام، فمن أبى فليلحق بيمنه، وليسق (٣) بغدره (٤)، فإن الله تعالى قد تكفل لي بالشام وأهله.
(١) الصحيح أنه عبد الله بن حولة. (٢) وقع في (مح): "ستجدون"، وما أثبته من (عم)، وكتب التخريج. (٣) وقع في (مح): "وليستق". (٤) غدر: جمع غدير، وهي قطعة من الماء يغادرها السيل. وعند الجغرافيين: النهر الصغير. انظر: المعجم الوسيط (٢/ ٦٤٥).