(١) لم أجده في مسند أبي يعلى المطبوع فلعله في مسنده الكبير. (٢) الشُِّجنة بالكسر والضم؟ أصلها الشعبة في غصن من غصون الشجرة، فكأنه يقول: هي قطعة وفرع وجزء مني، والله أعلم. (ينظر: النهاية ٢/ ٤٤٧، واللسان: ش ج ن). (٣) المعنى: أي أكره ما تكرهه وأتجمع مما تتجمع منه، ويسرني ما يسرها؛ لأن الإنسان إذا سر انبسط وجهه واستبشر، والله أعلم. (ينظر: النهاية ١/ ١٢٨ و ٤/ ٦، واللسان: ق ب ض، س ر ر).