(١) سقطت (هو) من (حس). (٢) كذا في جميع النسخ، وبغية الباحث، والإتحاف. وذكر حبيب الرحمن الأعظمي أنه عنده في مسند الحارث: مهاجر دون لفظة (أبي)، وهو الصواب. (٣) أي: باقية على شدة حرها، صافية اللون، لم يدخلها التغير بدنو المغيب، كأنه جعل مغيبها لها موتًا، وأراد تقديم وقتها -انظر: مشارق الأنوار (١/ ٢١٨)؛ والنهاية (١/ ٤٧١)؛ وهدى السارى (ص ١١٠) -. (٤) يعني صلاة الفجر كما في رواية الطحاوى الآتية في التخريج. (٥) في (عم) و (سد): (لسواد).