٢٤٥٢ - [١]، وَقَالَ إِسْحَاقُ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنَا الْحَجَّاجُ هُوَ (١) ابْنُ أَرْطَاةَ، عَنْ جَبَلَةَ بْنِ سُحَيْمٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: إِنَّ الرَّجُلَ لَتَكُونُ لَهُ الدَّرَجَةُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى فَمَا يَبْلُغُهَا بِعَمَلٍ حَتَّى يُبتلى في جسده، فيبلغها بذلك النبلاء.
* هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ (٢).
[٢] وَقَالَ [أَبُو بَكْرٍ] (٣): حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، وَزَادَ بَيْنَ جَبَلَةَ وَابْنِ مَسْعُودٍ عمن أخبره.
(١) في (عم): "وهو".(٢) ما بين الهلالين سقط بأكمله من (سد).(٣) تحرفت في الأصل و (حس) إلى: "إسحاق"، وما أثبته من بقية النسخ وإتحاف الخيرة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute