(١) أي وقال أبو يعلى أيضًا، وهو في المسند (١٠/ ٣٨٨: ٥٩٨٦)؛ والمقصد العلي (ص ٢٣٣: ١٥٢، كتاب الطهارة، باب ترك الوضوه مما مست النار). (٢) في (عم): (كتفًا لعباس)، والنشل هنا: أي جذبه من القدر قبل نضوجه. انظر: النهاية (٥/ ٥٩). (٣) في المسند: (يصلي)، بالياء. (٤) انظر زوائد البزار لابن حجر (ص ٤٨٦: ٢٩٧، كتاب الطهارة، باب الوضوء).