«١٩٢» أي يُسرعون. والوَفْضَةُ والأَوفاضُ: الفِرَقُ والأَخلاطُ من الناس.
[وفي حديث النبي- صلى الله عليه وسلم-: أنّه]«١٩٣» أَمَر بصَدَقةٍ أن تُوضَع في الأوفاض
وهم الفِرَقُ والأَخلاطُ.
ضيف: المَضُوفَةُ أراد بها مَفْعُلة من التضيف.
(١٩١) ما بين القوسين زيادة من التهذيب أيضا. والبيت في ديوانه ١/ ٤٣٠ (دمشق) . (١٩٢) سورة المعارج، الآية ٤٣. (١٩٣) المحصورة بين القوسين زيادة من التهذيب مما أخذه الأزهري من العين.