«١» يريد عمياً لا يبصرون وعيونهم في المنطق «٢»[كذا] زُرْقٌ لا نور لها. وثريدة زُرَيْقاءٌ بلبنٍ وزيت. والزُرَّقُ: طائر بين البازي والباشق.
[باب القاف والزاي واللام معهما ق ز ل، ل ز ق، ز ل ق، ق ل ز مستعملات]
لزق: لَزِقَ الشيء بالشيء يلزَقُ لزُوقاً، والتَزَقَ الْتزاقاً. واللَّزَقُ: هو اللوى تَلْتَزِقُ منه الرئة بالجنب.
(١) سورة طه، الآية ١٠٣ ولا بد من الإشارة إلى أن في الأصول قد وردت الآية ولم ترد الآية هذه وهي موطن الشاهد، والآية السابقة: يَتَخافَتُونَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ. (٢) لم نتبين مكان كلمة المنطق في السياق، وقد وردت في الأصول المخطوطة دون سائر المظان.