(٢٦٨٠) والدارقطني (١/ ٣٤٠) من طريق يحيى بن يوسف، وابن حبان في صحيحه (١٨٤٤) من طريق مخلد، وفي (١٨٥٢) من طريق فرح بن رواحة، والضياء في المختارة (٢٢٤٨) و (٢٢٤٩) من طريق مخلد والربيع بن نافع وأبي جعفر النفيلي، والبيهقي (٢/ ١٦٦) من طريق الربيع بن نافع، والخطيب في تاريخ بغداد (١٣/ ١٧٥) من طريق مخلد، كلهم عن عبيد الله بن عمرو الرقي بهذا الإسناد.
هكذا قال عبيد الله:(عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس).
خالفه إسماعيل بن علية (١)، ومعمر (٢)، وحماد بن سلمة (٣)، وحماد بن زيد (٤)، وعبد الوارث بن سعيد (٥)، فقالوا:(عن أيوب، عن أبي قلابة عن النبي ﷺ مرسلاً).
وقال إسماعيل: قلت لأبي قلابة: مَنْ حدثك هذا؟ قال: محمد بن أبي عائشة مولى لبني أمية.
وكذلك رواه سفيان الثوري (٦)، وشعبة (٧)، ويزيد بن زريع (٨)
(١) البخاري في التاريخ الكبير (١/ ٢٠٧) وأحمد في العلل (١٢/ ٤٠٨) والبيهقي (٢/ ١٦٦). (٢) عبد الرزاق (٢٧٦٥). (٣) البخاري (١/ ٢٠٧) والبيهقي (٢/ ١٦٦) وفي جزء القراءة (١٤٩) و (١٥٠). (٤) البيهقي في جزء القراءة (١٤٨). (٥) البيهقي (١٥١). (٦) عبد الرزاق (٢٧٦٦) وأحمد (٤/ ٢٣٦) و (٥/ ٦٠) و (٥/ ٤١٠) وابن أبي شيبة (٣٧٥٨) والبيهقي (٢/ ١٦٦) وفي المعرفة (٣/ ٨٣) وفي القراءة خلف الإمام (١٥٦). (٧) أحمد (٥/ ٨١). (٨) البخاري في القراءة خلف الإمام (٦٧) والبيهقي في المعرفة (٣/ ٨٣) وابن عبد البر في التمهيد. وقال البيهقي: وهذا إسناد صحيح فأصحاب النبي ﷺ كلهم ثقة، فترك أسماءهم في الإسناد لا يضر إذا لم يعارضه ما هو أصح منه.