(٣٢٤)، والبيهقي في شعب الإيمان (٦١٩٨)، والطحاوي في شرح المشكل (١/ ٣٩٥) ولم يسق لفظه.
هكذا قال معمر:(عن أبي إسحاق، عن عمر بن سعد، عن سعد).
وقد خالف معمر عدد من الثقات فرووه (عن أبي إسحاق عن محمد بن سعد عن سعد بن أبي وقاص)، منهم:
زكريا بن أبي زائدة (١)، وإسرائيل بن يونس (٢)، وزهير بن معاوية (٣)، وشريك بن عبد الله (٤)، وعمرو بن ثابت (٥)، وروح بن مسافر (٦).
قال البخاري (١/ ٨٩) بعد أن أخرج الحديث من رواية زكريا بن أبي زائدة: وقال عبد الرزاق: عن معمر، عن أبي إسحاق، عن عمر بن سعد، سمع سعداً عن النبي ﷺ مثله، والأول أصح.
وقال البزار في مسنده (٤/ ١٤): وهذا الحديث لا نعلم رواه عن سعد إلا ابنه محمد، ولا عن محمد إلا أبو إسحاق.
وقال الدارقطني في العلل (٤/ ٣٥٧): رواه زكريا بن أبي زائدة عن أبي إسحاق عن محمد بن سعد عن أبيه.
(١) أحمد (١/ ١٧٨) والبخاري في التاريخ الكبير (١/ ٨٨) وفي الأدب المفرد (٤٢٩) والمروزي في تعظيم قدر الصلاة (١٠٩٩) والطبراني في الدعاء (٢٠٣٩). (٢) أحمد (١/ ١٨٣) والبزار (١١٧١) وأبو يعلى (٧٢٠) والضياء في المختارة (١٠٤٦) و (١٠٤٧). (٣) الطبراني في الدعاء (٢٠٣٩). (٤) ابن ماجه (٣٩٤١) والطبراني في الدعاء (٢٠٣٩). (٥) البزار (١١٧٢) والطبراني في الدعاء (٢٠٣٩). (٦) الطبراني في الكبير (٣٢٥) وفي الدعاء (٢٠٣٩).