حتى يظل كأنه متثبت * بركوح أمعز ذى ريود مشرف (١) والركح والركحة: ساحة الدار. قال أبو عبيد في قول القطامى:
ألا ترى ما غشى الاركاحا (٢) *: الاركاح: الافنية. والركحة: قطعة من الثَريد تبقى في الجَفْنَةِِ. وجَفْنَةٌ مُرْتَكِحَةٌ، أي مُكْتَنِزَةٌ بالثَريد. وأر كحت، أي استندت. والركوح إلى الشئ: الركون إليه. وسرج مركاح، إذا كان يتأخَّر عن ظهر الفرس. وكذلك الرحل، إذا تأخر عن ظهر البعير.
[رمح] الرُمْحُ جمعه رماح وأَرْماح. ورمَحَه فهو رامِحٌ: طعنه بالرُمْحِ. ورجُلٌ رامِحٌ، أي ذو رُمْح، ولا فعل له، مثل لابن وتامر. وثور رامح: له قَرْنان. قال ذو الرمَّة:
(١) قبله: ولقد نقيم إذا الخصوم تنافدوا * أحلامهم صعر الخصيم المجنف (٢) في اللسان أيضا: " أما ترى ". وبعده: لم يدع الثلج لهم وجاحا: