يوم أك وأكيك. قال الراجز: إذا الشريب أخذته أكه فخله حتى يبك بكه والاكة: أيضاً الشديدةُ من شدائد الدنيا.
[ألك] الألوكُ: الرسالةُ. قال لَبيد: وغلام أرسلته أمه بألوك فبدلنا ما سَأَلْ وكذلك المَأْلُكُ والمَأْلَكَةُ، بضم اللام فيهما. قال الشاعر: أبلغ أبا دختنوس مألكة غير الذي قد يقال مِلْكَذَبِ (١)
[أنك] الآنك: الا سرب. وفى الحديث:" من استمع إلى قينة يصب في أذنيه الآنك ". وأفعل من أبنية الجمع ولم يجئ عليه الواحد إلا آنك وأشد.
[أيك] الأَيْكُ: الشجرُ الكثير الملتفُّ، الواحدة
(١) في اللسان: عن الذى قد يقال ملكذب * أبو دختنوس، هو لقيط بن زرارة، سماها باسم بنت كسرى، وقال فيها: ياليت شعرى عنك دختنوس إذا أتاك الخبر المرموس