فهلا مست في العقم والرقم (١) * والرقمة: جانب الوادي، وقد يقال الروضة. قال زهير: ودارٌ (٢) لها بالرَقْمَتَيْنِ كأنها مَراجِعُ (٣) وَشْمٍ في نَواشِرِ مِعْصَمِ والمَرْقومَةُ: الأرض بها نبات قليل. والرَقْمَتانِ: هَنَتانِ في قوائم الشاة متقابلتان كالظَفْرين. ورقْمَتا الحمار والفرس: الأثران بباطن أعضادهما. والرقميات: سهام تنسب إلى موضع في المدينة، في قول لبيد: رَقِمِيَّاتٌ عليها ناهِضٌ تُكْلِحُ الاروق منهم والايل (٤)
(١) قبله: تقول ولولا أنت أنكحت سيدا أزف إليه أو حملت على قرم لعمري لقد ملكت أمرك حقبة زمانا فهلا مست في العقم والرقم (٢) ويروى: " ديار لها ". (٣) في اللسان: " مراجيع ". (٤) قبله: =