ويروى:" واجدز ". وقوله " لا تحبسانا " فإن العرب ربما خاطبت الواحد بلفظ الاثنين. وقال الآخر (١) : فإن تزجراني يا ابن عفان أزدجر (٢) * وإن تدعانى أحم عرضا ممنعا * وجَزّ التَمْرُ يَجِزُّ بالكسر جُزوزاً، أي يبس. وأَجَزَّ مِثلُه. وتَمْرٌ فيه جزوز، أي يبس. عن يعقوب. والجزة: صوفُ شاةٍ في السَنَةِ. يقال: أَقْرِضْني جِزَّةً أو جِزَّتَيْنِ. فيعطيه صوف شاةٍ أو شاتين. قال: والجَزوزَةُ: الغنم التي يُجَزُّ صوفُها ;
= وفتيان شويت لهم شواء * سريع الشى كنت به نجيحا * فطرت بمنصل في يعملات * دوامى الايد يخبطن السريحا (١) هو سويد بن كراع العكلى. (٢) يروى: " أنزجر ". وقبله: تقول ابنة العوفى ليلى ألا ترى * إلى ابن كراع لا يزال مفزعا * مخافة هذين الاميرين سهدت * رقادي وغشتني بياضا مقزعا * فإن أنتما أحكمتماني فازجرا * أراهط تؤذيني من الناس رضعا: