«الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ»(٢٧) أي تدّعون به وتكذبون وتردّون..
«أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً»(٣٠) مجازها: غائرا والغور مصدر وقد تفعل العرب ذلك، قال ابن الزّبعرى:
(١) . - ٥ «الأول» : أي القائل الأول الذي مضى ذكره وهو قيس بن خويلد الهذلي. (٢) . - ٨ «فى مناكبها ... جوانبها» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٥٠٤) .