يقال: أتت قرفتى، وقارفت الأمر أي واقعته.
«يَخْرُصُونَ» (١١٦) أي: يظنون ويوقعون، ويقال: يتخرص، أي يتكذب.
«أَكابِرَ مُجْرِمِيها» (١٢٣) أي العظماء.
«لِيَمْكُرُوا فِيها» (١٢٣) مصدره المكر، وهو الخديعة والحيلة بالفجور والغدر والخلاف.
[ «صَغارٌ» ] (١٢٤) الصغار: هو أشدّ الذّلّ.
الرجز و «الرِّجْسَ» (١٢٥) سواء، وهما العذاب.
«وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ» (١٣٤) أي فائتين، ويقال: أعجزنى فلان فاتنى وغلبنى «١» وسبقنى، وأعجز منى، وهما سواء.
«اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ» (١٣٥) أي على حيالكم وناحيتكم. «٢»
«ذَرَأَ» (١٣٦) بمنزلة برأ، ومعناهما خلق.
(١) «فائتين ... وغلبنى» : أخذ القرطبي (٧/ ٨٨) هذا الكلام برمته.(٢) «حيالكم وناحيتكم» كذا فى الطبري (٨/ ٢٧) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute