«وَلَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ»(١٠) أي أمسناه نعماء.
«وَيَقُولُ الْأَشْهادُ»(١٨)«٢» واحدهم شاهد بمنزلة صاحب والجميع أصحاب، ويقول: بعضهم شهيد فى معنى شاهد بمنزلة شريف والجميع أشراف.
«أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ»(١٨) مجازه: لعنة الله، و «ألا» إيجاب وتوكيد وتنبيه.
«وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ»(٢٣) مجازه: أتابوا إلى ربهم وتضرعوا إليه، وخضعوا وتواضعوا له.
(١) «ليؤس ... يئست» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر: هو قول أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٦٣. (٢) «الأشهاد» : فى البخاري: ويقال: الأشهاد واحده شاهد مثل صاحب وأصحاب قال ابن حجر: هو كلام أبى عبيدة أيضا واختلف فى المراد بهم هنا فقيل: الأنبياء، وقيل. الملائكة (فتح الباري ٨/ ٢٦٦) .