«٢»(٦٠٢) أي ضمنت رزق عيالنا أرماحنا والباء من حروف الزوائد..
«وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ»(٢٦) مجازه من قوله:
ليتنى كنت قبله قد بوّأت مضجعا
(٦٠٣) ويقال للرجل: هل تبوّأت بعدنا أي هل تزوجت..
«وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالًا وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ»(٢٧) قوم يفتحون أول الحجّ وقوم يكسرونه وواحد الرجال راجل بمنزلة صاحب والجميع صحاب وتاجر والجميع تجار والقائم والجميع قيام يأتوك مشاة وعلى كل ضامر أي ركبانا «يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ»(٢٧) أي بعيد قال: