«فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ»(٣٢) مجازه أن كل شىء من العذاب فهو أمطرت بالألف وإن كان من الرحمة فهو مطرت. «٢»
(١) «أجيبوا» : رواه القرطبي (٧/ ٣٨٩) تفسيره هذا عن أبى عبيدة. (٢) «العذاب ... فهو مطرت» . رواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري (٨/ ٢٣١) وقال: وفيه نظر.