فجعل الإثنين فى لفظ الجميع وجعل الجميع فى لفظ الاثنين.
«أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً»(١٢) أدنى نفعا لكم.
«فَلَهُنَّ الثُّمُنُ»(١٣) . «والرُّبُعُ» والمعنى واحد (؟) .
«كَلالَةً»(١٣) : كل من لم يرثه أب أو ابن أو أخ فهو عند العرب كلالة.»
(١) : الراعي: اسمه عبيد بن معاوية من بنى نمير، يكنى أبا جندل، شاعر إسلامى (الأغانى ٢٠/ ١٦٨ والخزانة ١/ ٥٠٤) . - والبيتان من قصيدة فى آخر ديوان جرير (مصر ١٣١٣) ٢/ ٢٠٢ وجمهرة الأشعار ١٧٢. - والبيت الأول فى السمط ٨٩٧ والثاني فى اللسان (همم) . (٢) «كل ... العرب كلالة» : روى القرطبي (٥/ ٧٧) هذا الكلام عنه فقال: وذكر أبو حاتم والأثرم عن أبى عبيدة قال: كل ... كلالة، قال أبو عمرو ذكر أبى عبيدة الأخ هنا مع الأب والابن من شرط الكلالة غلط لا وجه له، ولم يذكره فى شرط الكلالة غيره.