«إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ»(٣١) من الخيل، والصافن الذي يجمع بين يديه «١» ويثنى طرف سنبك احدى رجليه والسنبك مقدم الحافر وقال بعض العرب: بل الصافن الذي يجمع يديه والذي يرفع طرف سنبك رجله فهو مخيم..
«إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي»(٣٢) مجازه أحببته: حبّا ثم أضاف الحب إلى الخير..
«حَتَّى تَوارَتْ بِالْحِجابِ»(٣٢) المعنى للشمس وهى مضمرة. «٢»«٣»
(١) . - ١- ٣ «الصافن ... يديه» : هذا الكلام فى الطبري ٢٣/ ٨٨ وانظر فتح الباري ٦/ ٣٢٨. «قاسم» : الذي ورد اسمه فى الفروق: هو القاسم الجوهري. (٢) . - ٤٧٢ قطعة بيت لعمرو بن كلثوم راجعه فى مرجعه. [.....] (٣) . - ٧٩٨: هو لأبى ذؤيب الهذلي فى ديوان الهذليين ١/ ١٥٩]