يا ربّ! إن عظمت ذنوبي كثْرةً … فلقد علمتُ بأنَّ عفوَك أعظمُ
إن كَانَ لا يَرْجُوكَ إلا مُحْسِنٌ … فمن الذي يدعو ويرجُو المجرمُ؟
مالي إليكَ وسيلةٌ إلا الرجَا … وجميل عفوك، ثم أَنِّيَ مُسْلِمُ؟
• السبب الثاني للمغفرة:
الاستغفار:
ولو عظمت الذنوب، وبلغت الكثرة عَنَانَ السماء، وهو السحاب وقيل ما انتهى إليه البصر منها، وفي الرواية الأخرى: لو أخطأتم حتى بلغت خطاياكم ما بين السماء والأرض، ثم استغفرتم الله لغفر لكم.