(١) تقدم تخريجه. (٢) في المطبوع " سدسا " وهو الصواب في نظري؛ لأن قول علي - رضي الله عنه -: " ولا تعطه أحدا بعده " يؤيد السدس، فالسدس أحظ للجد والباقي بينهم على السواء. (٣) فيه محمد بن عيينة، وانظر: القطوق رقم (٩٨٤/ ٢٩٧٠). (٤) الشعبي لم يسمع من علي إلا حرفا، ووانظر: القطوف رقم (٩٨٥/ ٢٩٧١). (٥) ليس في بعض النسخ الخطية، وفي بعضها" رضوان الله عليه، في الموضعين " هذا والذي يليه، وهو دعاء. (٦) سنده حسن، وانظر: القطوف رقم (٩٨٧/ ٢٩٧٣).